خدماتنا
                        
                        
                        
                            +50
عدد الخدمات
معلم / إداري
هي مجموعة من الخدمات تتيحها وزارة التربية لمنسوبيها وذلك لتسهيل عملية سير العمل والإسهام في خلق التميز بالأداء و رفع معدلات الجودة و الإتقان
طالب / ولي أمر
تساهم وزارة التربية بتقديم خدمات للطالب بشكل خاصه وولي الأمر بشكل عام ، وذلك لتحقيق هدفها المرجوا وهو الاستقرار النفسي و الاجتماعي ومساعدة الطالب على التفوق العلمي
مدرسة
تعتبر المدارس العلمية نموذج مؤسسي وطني ، لذا تسعى وزارة التربية لتقديم خدمات للمدارس لسهوله الوصول إلى مواقعها ،وأيضا معرفة معايير المنشآت التعليمية المتميزه
خدمات عامة
هي خدمات تقدمها وزارة التربية لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من الخدمات المقدمة لتحقيق المنفعة العامة
منصة استشير
المنصة الكشفية
المكتبة الالكترونية
المنصة المالية
                                وزير التربية م.سيد جلال الطبطبائي يمثل دولة الكويت في المؤتمر العام الثالث والأربعين لليونسكو المنعقد في مدينة سمرقند – أوزبكستان
قال معالي وزير التربية م. سيد جلال الطبطبائي في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر 2025، في الدورة الثالثة والأربعين للمؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، التي تُقام في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان خلال الفترة من 1 إلى 13 نوفمبر الجاري: "يشرفني أن أشارك ممثلاً دولة الكويت في أعمال الدورة الثالثة والأربعين للمؤتمر العام لليونسكو، حاملاً تحيات القيادة السياسية ممثلة بصاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه – أمير البلاد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح خالد الحمد الصباح – حفظه الله – وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح – حفظه الله – وحكومة وشعب دولة الكويت". وقد ضم الوفد الكويتي المشارك في المؤتمر العام لليونسكو، برئاسة معالي الوزيرم. سيد جلال الطبطبائي كلاً من المندوب الدائم لدولة الكويت لدى اليونسكو في باريس الدكتور علي المضف، ووكيل وزارة التعليم العالي الدكتور بدر البصيري، والوكيل المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التربية المهندس حمد الحمد، ومدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب الدكتور حسن الفجام، وأمين عام جامعة الكويت بالإنابة الأستاذة الدكتورة نورة السويح، والقائم بأعمال عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور علي الزعبي، والدكتور آدم الملا أستاذ مشارك من قسم الهندسة الكيميائية بجامعة الكويت، ورئيس قسم اليونسكو باللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة عذاري القلاف، والمتخصصة في قسم اليونسكو شهد أحمد مطر، ومدير برنامج الموارد الساحلية والبحرية في معهد الكويت للأبحاث العلمية الدكتور تركي فهد السعيد، ورئيس قسم الترميم والمحافظة على المباني في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المهندسة زهراء علي بابا. وأكد الطبطبائي خلال كلمته على أن "دولة الكويت تولي اهتماماً بالغاً بقطاع التعليم الذي يمثل ركيزة أساسية في رؤيتها “كويت 2035”، حيث تضع تطوير رأس المال البشري في مقدمة أولوياتها من خلال تحسين جودة التعليم وتحديث المناهج بما يواكب التطورات العالمية ويتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030، مشيراً إلى أن إيمان الكويت الراسخ بأن الاستثمار في التعليم هو استثمار في المستقبل، جعلها تحرص على تطوير البنية التحتية التعليمية وتمكين المعلمين والطلبة على حد سواء، تأكيداً على التزامها بتعزيز جودة التعليم ومواءمته مع متطلبات العصر وسوق العمل، وترسيخ التعليم كحقٍ أساسي ووسيلة لبناء جيلٍ مبتكرٍ ومسؤولٍ يسهم في رفعة وطنه وتقدمه".  وأعرب معالي الوزير عن خالص الشكر والتقدير لحكومة جمهورية أوزبكستان الصديقة على حسن الاستضافة والتنظيم المتميز لأعمال الدورة في مدينة سمرقند العريقة بما تحمله من رمزية ثقافية وحضارية، مشيداً في الوقت ذاته بالجهود الكبيرة التي تبذلها المديرة العامة لليونسكو وكافة منتسبي الأمانة في دعم أهداف المنظمة ورسالتها السامية. وأكد الطبطبائي تطلع دولة الكويت إلى مواصلة العمل مع الأمانة وكافة الشركاء في المنظمة لما تمثله اليونسكو من حجر زاوية في تعزيز التعليم والثقافة والعلوم، وإعلاء مبادئ السلام والتفاهم بين الشعوب، وإرساء قواعد التنمية المستدامة إيماناً برسالتها الإنسانية السامية في رفعة الإنسان وصون كرامته وتمكينه بالعلم والثقافة أينما كان. وأوضح الطبطبائي أن الكويت، إدراكاً منها لأهمية استشراف المستقبل وإعداد جيلٍ متمكنٍ من أدوات العصر، واصلت تطوير منظومتها التعليمية عبر خطوات حاسمة لإدماج مفاهيم الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية، وتوفير مصادر تعليمية رقمية مبتكرة تعتمد على التقنيات الحديثة لتعزيز التفاعل وتحفيز الإبداع الذاتي لدى الطلبة. وأضاف أن هذه المبادرات أسهمت في إثراء المحتوى التعليمي وتمكين الطلبة من التعلم بمنهجيات تشجع على الاستكشاف والتحليل العلمي وتنمي التفكير النقدي ومهارات البحث والاستقصاء وترسخ ثقافة التعلم المستدام. وبيّن الطبطبائي أن دولة الكويت لم تكتفِ بجهودها التعليمية على المستوى الوطني، بل امتدت مبادراتها إلى دعم التعليم في العديد من الدول النامية من خلال الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، الذي موّل مشاريع تعليمية بقيمة تجاوزت 650 مليون دولار أمريكي. وتابع الوزير الطبطبائي قائلاً: "يتزامن انعقاد اجتماعنا اليوم مع مرور عامين شهدا ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من جرائم حرب وإبادة وتجويع، في تحدٍ صارخٍ للمواثيق الدولية والقيم الإنسانية".   وأعرب الطبطبائي عن أسف دولة الكويت لما أوردته المنظمات الدولية، ومن بينها اليونسكو، من تقارير تثبت تدمير قوات الاحتلال للبنية التحتية والمرافق الحيوية من مدارس ومستشفيات في قطاع غزة، إضافة إلى تدمير أكثر من 110 مواقع تاريخية وأثرية ودينية، مشدداً على أهمية اتخاذ خطوات ملموسة تضمن حماية المؤسسات التعليمية والثقافية في فلسطين والأراضي العربية المحتلة وصونها من محاولات الطمس والتهويد الممنهجة، مؤكداً أن هذه الممارسات تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني. كما جدّد الطبطبائي دعم دولة الكويت لجهود منظمة اليونسكو في حماية التعليم والثقافة في مناطق النزاع، واستمرار إسهاماتها في دعم عمليات إعادة الإعمار والمساعدات التعليمية والإنسانية لضمان عودة الأطفال إلى مدارسهم، إيماناً بأن التعليم هو أولى خطوات السلام وأساس بناء المجتمعات المستقرة والإنسانية. وأعرب معالي الوزير عن تقدير دولة الكويت للمديرة العامة لليونسكو على تقريرها القيّم وحرصها على مواصلة منح جائزة سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح – طيب الله ثراه – للتمكين الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة، لما تمثله من تقدير للجهود المبذولة في تعزيز الشمول الرقمي وتمكين هذه الفئة في المجتمع منذ أكثر من عشرين عاماً. وأكد الطبطبائي أن استمرار الجائزة يجسّد التزام دولة الكويت بدعم المبادرات التي تعزز الإدماج والمساواة في الفرص، ويعكس نهجها الإنساني الثابت وتعاونها الوثيق مع منظمة اليونسكو ترسيخاً للقيم التي تجمع بين الطرفين في خدمة الإنسان أينما كان. وفي ختام كلمته، شدد وزير التربية على أن التعاون الدولي المتعدد الأطراف هو السبيل الأمثل لمواجهة التحديات المعاصرة، مؤكداً تطلع دولة الكويت إلى أن تواصل منظمة اليونسكو دورها الحيوي في بناء جسور الحوار بين الشعوب وصون التراث الإنساني ودعم التعليم للجميع كطريق نحو مستقبل أكثر استقراراً وسلاماً وشمولاً. تجدر الإشارة إلى أنه يشارك في الدورة الثالثة والأربعين للمؤتمر العام لمنظمة اليونسكو ممثلو 194 دولة، ويُعد هذا المؤتمر أعلى هيئة تشريعية في هيكل المنظمة، حيث تُعتمد خلاله البرامج والميزانية وتُرسم التوجهات العامة لليونسكو في مجالات التربية والثقافة والعلوم.
                                انطلاق بطولة منطقة الفروانية التعليمية لكرة القدم للمرحلة الثانوية بنين
انطلقت فعاليات بطولة منطقة الفروانية التعليمية لكرة القدم للمرحلة الثانوية، بمشاركة 15 مدرسة ثانوية موزعة على مجموعتين ، وذلك تحت رعاية الموجه الفني الأول للتربية البدنية بالتكليف د.حصه عرب، وتنظيم مميز من موجهي التربية البدنية في المرحلة الثانوية بمنطقة الفروانية التعليمية أ.أحمد العنزي، وأ.خالد التوره، وأ.يعقوب الرفاعي، وأ. علي اشكناني. وقد شهد افتتاح البطولة حضور عدد كبير من معلمي مادة التربية البدنية والطلبة المشاركين، حيث عَبَّر القائمون على البطولة عن سعادتهم بتعزيز الروح الرياضية واللقاءات الطلابية الهادفة، وتبادل الطلاب المشاركون والزملاء المدربون التهاني وتبادل الخبرات في أجواء تنافسية تعكس عمق العلاقات بين مدارس المنطقة. وتُقام التصفيات حتى 6 من نوفمبر 2025، على ملاعب نادي خيطان الرياضي، حيث تجرى خمس جولات تصفية تقود إلى المباراة النهائية التي تُختتم فعاليات البطولة يوم الخميس 6 نوفمبر 2025. والتزم المنظمون بتوفير جدول زمني واضح يضمن توزيع المباريات بشكل عادل مع فترات راحة مناسبة بين اللقاءات، مع الالتزام بكافة القواعد واللوائح المعتمدة من الاتحاد المحلي لكرة القدم مع إدخال أي تعديلات تنظيمية طفيفة تتيح للمشاركين بيئة تنافسية آمنة. من جانبه، أكد الموجه الفني للتربية البدنية بالفروانية التعليمية أ. خالد التوره أن البطولة لا تقتصر على التتويج والفوز فحسب، بل تهدف إلى تعزيز قيم الروح الرياضية، والعمل الجماعي، وتطوير قدرات اللاعبين الشباب، بالإضافة إلى تعزيز التواصل والتعاون بين مدارس المنطقة. وأضاف أن البطولة تمثل خطوة مهمة في بناء قدرات الطلاب الرياضيين وتوفير منصات حقيقية للاحتكاك وتبادل الخبرات، ما يسهم في رفع مستوى الرياضة المدرسية بشكل عام وتوفير فرص اكتشاف مواهب محلية جديدة. بدوره قال الطالب ثامر العصيمي من مدرسة شجاع ابن الأسلم أن البطولة تهدف إلى توفير بيئة آمنة وممتعة تجمع بين المتعة والروح الرياضية والتنافس الشريف. وأشار الطالب المشارك في المباراة فرحان سعد السهو أن البطولة توفر منصة حقيقية لتطوير مهارات اللاعبين واكتشاف مواهب جديدة.
                                طلبة ثانوية (أحمد العدواني) يحصدون المركز الأول عالميًا في مسابقة العلوم والتكنولوجيا
في إنجاز علمي جديد يضاف إلى سجل تميز الطلبة الكويتيين على الساحة الدولية، حصل الطالبان خالد أحمد الجمعة، ومحمد عمر الضيّان، من ثانوية أحمد العدواني التابعة لمنطقة العاصمة التعليمية، وبإشراف معلم الجيولوجيا علي حمد معلا، على المركز الأول عالميًا في معرض ومسابقة مصر الدولية للعلوم والتكنولوجيا، عن مشروعهما المبتكر في مجال الذكاء الاصطناعي بعنوان: «وداعًا لانفجار آبار النفط». وقد جاء هذا التتويج بعد منافسة متميزة بين أكثر من 55 مشروعًا عالميًا، شاركت فيها معظم الدول العربية إلى جانب عدد من الدول الأجنبية، حيث تميز المشروع الكويتي بفكرته الإبداعية الهادفة إلى الحد من حوادث انفجار آبار النفط عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في المراقبة المبكرة والتحليل التنبؤي. وبهذه المناسبة، تقدّمت وزارة التربية بخالص التهاني والتبريكات إلى الطالبين خالد أحمد الجمعة، ومحمد عمر الضيّان، ومعلمهما المشرف علي حمد معلا، معربةً عن فخرها بهذا الإنجاز المشرّف الذي يُجسد تفوق الطلبة الكويتيين في المحافل الدولية، ويعكس جودة المخرجات التعليمية وجهود المعلمين في رعاية الموهوبين. وقالت الوزارة في بيانٍ لها إن فوز الطلبة الكويتيين بالمركز الأول عالميًا يمثل دليلاً واضحًا على ما توليه وزارة التربية من اهتمامٍ خاص بالابتكار و تنمية مهارات الطلبة الابداعية في مختلف المجالات العلمية ويأتي ضمن توجهاتها الاستراتيجية نحو تمكين الطلبة من مهارات المستقبل وتشجيعهم على خوض مجالات العلوم والتكنولوجيا الحديثة. وأشادت وزارة التربية بجهود المعلمين و الموجهين برعاية مواهب الطلبة و تنميتها و بالتعاون المشترك مع النادي العلمي الكويتي، الذي قام بترشيح الطالبين لتمثيل دولة الكويت في المسابقة الدولية التي أُقيمت في القاهرة خلال الفترة من 29 أكتوبر إلى 3 نوفمبر 2025، وذلك عقب فوزهما بمراكز متقدمة في مسابقة الكويت للعلوم والهندسة التي ينظمها النادي سنويًا. واختتمت وزارة التربية بيانها بالتأكيد على استمرارها في دعم المبدعين من أبنائها الطلبة، وتوفير البيئة التعليمية المحفزة على التميز والابتكار، بما يسهم في تعزيز مكانة دولة الكويت علميًا على المستويين الإقليمي والدولي.
                            
                                20
عدد المدارس للحالات الخاصة
                            
                            إنجازات ومشاريع إدارة مدارس التربية الخاصة
تأسست مدارس التربية الخاصة في عام 1955, وكانت البداية بمدرسة واحدة وهي معهد النور للمكفوفين، ثم تلتها مدرسة النور ـ بنات. وكان يطلق عليهما في ذلك الوقت اسم: المعاهد الخاصة.

تميز طلبة التربية الخاصة
حصلت الطالبة حنين الهاجري من مدرسة النور المشتركة بنات على المركز الاول في مسابقة التحدث والخطابة المقامة في مصر على مستوى الوطن العربي

الكمبيوتر في خدمة المكفوفين
قد استطاعت وزارة التربية أن تضع برنامجا للخبرات الدراسية يكاد يكون الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي في مراعاة خصوصية هذه الإعاقة، وكذلك تحديد المنهج
                                لغة الإشارة الوصفية الكويتية للصم
تم وضع قاموسا ضخما احتوى على أكثر من (2000) مفردة إشارية من إشارات الصم الكويتيين , تعود قصة "لغة الإشارة الوصفية الكويتية": إلى أنه من المعروف أن لكل بلد


الأمن السيبراني في قطاع التعليم بوزارة التربية
الأمن السيبراني في قطاع التعليم هو حائط الصد الذي يحمي البيئة التعليمية الرقمية من التهديدات المتزايدة التي تستهدف سرقة البيانات، والتلاعب بالمعلومات، وتعطيل الخدمات التعليمية. مع التحول الرقمي المتسارع في قطاع التعليم، أصبح الحفاظ على أمن البيانات والبنية التحتية التكنولوجية أمراً بالغ الأهمية لضمان استمرارية العملية التعليمية وحماية خصوصية الطلاب والموظفين.
الأهداف
وضعت سياسة الاستخدام المقبول لحماية الموظف و(جهة العمل) على حد سواء. حيث ان الاستخدام الغير المناسب لأصول المعلوماتية لجهة العمل قد يعرضها لمخاطر كثيرة بما في ذلك هجمات البرمجيات الخبيثة وغيرها من التهديدات المحتملة المتعلقة بأنظمة وخدمات الشبكات وما يترتب عليها من اثار قانونية.
نطاق العمل
تشمل هذه السياسة جميع الأصول المعلوماتية والتقنية الخاصة بوزارة التربية وتنطبق على جميع العاملين من موظفين ومقاولين واستشاريين وعاملين مؤقتين وغيرهم في وزارة التربية.

سياسة الاستخدام المقبول
يجب استخدام معلومات وزارة التربية وموارد المعلومات في اتفاق أخلاقي معتمد [ المزيد ]

المخاطر السيبرانية
في عالمنا الرقمي المترابط، أصبحت التهديدات الإلكترونية أكثر تعقيدًا وشيوعًا [ المزيد ]
                            إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات
                            إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات
                            إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

 
                    
 
                    
 
                    
 
                    
                                
                                
                                




