وزارة التربية - الرئيسية

خدماتنا

tolak

+50

عدد الخدمات

معلم / إداري

هي مجموعة من الخدمات تتيحها وزارة التربية لمنسوبيها وذلك لتسهيل عملية سير العمل والإسهام في خلق التميز بالأداء و رفع معدلات الجودة و الإتقان

طالب / ولي أمر

تساهم وزارة التربية بتقديم خدمات للطالب بشكل خاصه وولي الأمر بشكل عام ، وذلك لتحقيق هدفها المرجوا وهو الاستقرار النفسي و الاجتماعي ومساعدة الطالب على التفوق العلمي

مدرسة

تعتبر المدارس العلمية نموذج مؤسسي وطني ، لذا تسعى وزارة التربية لتقديم خدمات للمدارس لسهوله الوصول إلى مواقعها ،وأيضا معرفة معايير المنشآت التعليمية المتميزه

خدمات عامة

هي خدمات تقدمها وزارة التربية لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من الخدمات المقدمة لتحقيق المنفعة العامة

المنصات الإلكترونية

منصة استشير

تستقبل الحالات الاجتماعية والنفسية للطلاب وأولياء أمورهم وتقديم الاستشارات التربوية والأسرية على يد اختصاصيين من إدارة الخدمات الاجتماعية والنفسية

المنصة الكشفية

هي اول حركة شبابية تربوية تطوعية غير سياسية عالمية مفتوحة للجميع، هدفها تنمية الشباب بدنيًا وثقافيًا. تضم أكثر من 500 مليون شاب وراشد إلى قوة التعليم غير الرسمي الكشفي

المكتبة الالكترونية

تضم العديد من وسائل التعليم التكنولوجية المقروءة والمسموعة، وتهدف المنصه برفع مستوى الثروة اللغوية و تحسين اداء و جودة التعليم لدى طلاب و طالبات وزارة التربية

المنصة المالية

بوابة دخول لعدة انظمة تتعامل مع ميكنة الاجراءات للعمل الورقي الى إلكتروني والتي تكون مرتبطه بالقطاع المالي .
أحدث الأخبار

وزارة التربية تشارك بمعرض الكويت للتكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال والحلول الرقمية

تحرص وزارة التربية، على تحديث خدماتها الطلابية متمثلة بخدمة المحادثة الذكية "مع حمد شات بإضافة بنوك الأسئلة" كخطوة نحو تمكين المتعلمين باستخدام و توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي بالتعلم، حيث تهدف الخدمة إلى توفير تجربة تعليمية تفاعلية عالية الجودة وآمنة، تدعم الطلاب في رحلتهم الأكاديمية عبر توليد أسئلة وتدريبات مهيأة وفق معايير تربوية دقيقة ومُعتمدة من التوجيه الفني لكل مادة علمية. وتشارك وزارة التربية ممثلة بإدارة نظم المعلومات في معرض ومؤتمر الكويت للتكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال والحلول الرقمية، النسخة الثانية Nexus خلال الفترة من 4 ديسمبر لغاية 6 ديسمبر 2025 بقاعة أرينا بمجمع 360. من جهتها أوضحت رئيس قسم البرمجيات التعليمية بإدارة نظم المعلومات م. منال المطيري خلال المؤتمر عن الخدمة بأنها تتيح بنك أسئلة وتدريبات تعليمية عالية الجودة وتصنيف معين حسب مستوى الصعوبة ليستطيع الطالب اختيار التدريبات المناسب له وفق احتياجه. كما استعرضت المطيري خلال حديثها مزايا تطبيق وزارة التربية الذي تم عرضه ضمن فعاليات المعرض، موضحةً أنه يضم باقة متكاملة من الخدمات الرقمية التي تستهدف تسهيل الإجراءات على الموظفين والمتعلمين وأولياء الأمور. وأشارت إلى أن من أبرز هذه الخدمات: الكتب الإلكترونية، وخدمة المحادثة الذكية، ونظام البصمة الذكية الخاص بالموظفين، والذي يعتمد على تقنية التحقق من الهوية عبر مطابقة الوجه، بما يعزز كفاءة الأداء ويرفع مستوى الأمان والدقة في تسجيل الحضور والانصراف. وتأتي مشاركة وزارة التربية في هذا المعرض تأكيدًا على التزامها المستمر بمواكبة التطورات المتسارعة في قطاع التكنولوجيا والتحول الرقمي، وحرصها على تبنّي أحدث الحلول الذكية الداعمة للعملية التعليمية والإدارية، بما يعزز من جودة الخدمات المقدّمة ويرتقي بمستوى الأداء المؤسسي. كما تمثّل هذه المشاركة فرصة لتبادل الخبرات مع الجهات المشاركة، والاطلاع على أفضل الممارسات في مجالات الابتكار والتقنيات الحديثة، بما ينسجم مع توجهات الدولة نحو بناء منظومة تعليمية رقمية متكاملة ومستدامة

- وزير التربية يجتمع مع المندوب الدائم في اليونسكو لبحث تعزيز جائزة الشيخ جابر الأحمد للتمكين الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة

في إطار الدعم الكبير الذي توليه دولة الكويت لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وصون حقوقهم، وتعزيز دور الحلول الرقمية في تحسين جودة حياتهم وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في التنمية، عقد معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي اجتماعًا مع المندوب الدائم لدولة الكويت لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو باريس) الدكتور على المضف، لمتابعة ملف جائزة اليونسكو للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح، طيّب الله ثراه، للتمكين الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة. وجرى الاجتماع بحضور الوكيل المساعد للشؤون التعليمية بالتكليف المهندس حمد الحمد، والمندوب السابق لدولة الكويت لدى اليونسكو الدكتور آدم الملا، ومديرة إدارة العلاقات العامة و الإعلام التربوي أروى العيار و رئيس قسم اليونسكو بالتكليف عذاري القلاف و مترجم أول بقسم اليونسكو شهد أحمد مطر من اللجنة الوطنية للتربية و الثقافة و العلوم ، حيث خُصّصت أعماله لمراجعة مستجدات الجائزة وآليات تطويرها وتعزيز جاهزية دولة الكويت للمحفل الدولي المرتبط بها. وخلال الاجتماع، أكد معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي أن الجائزة تمثل أحد المنارات الإنسانية البارزة التي أطلقتها دولة الكويت في باسم الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه، بالشراكة مع منظمة اليونسكو منذ عام 2001، لتعكس رؤية سامية قوامها نشر المعرفة وتكريس العدالة الرقمية وتوفير أدوات تمكين نوعية للأشخاص ذوي الإعاقة حول العالم، مشيراً إلى أن دولة الكويت، بقيادة سياسية داعمة للإنسان أولًا، مستمرة في تعزيز دورها العالمي في رعاية المبادرات الإنسانية والتنموية، وهذه الجائزة تمثل امتدادًا لهذا النهج الراسخ الذي يضع الإنسان في مقدمة الأولويات. وشدّد معالي الوزير على ضرورة التعامل مع ملف الجائزة بوصفه أولوية وطنية يجب إنجازها بكفاءة ووتيرة متسارعة، موجّهًا إلى إعداد خطة تنفيذية متكاملة تتضمن جدولًا زمنيًا واضحًا، ومراحل دقيقة لتفعيل كافة متطلبات الجائزة من الناحية الإدارية والفنية والإعلامية، سواء بالتنسيق مع اليونسكو أو من خلال عمل اللجنة الوطنية والوفد الدائم في باريس، مضيفاً: "نحرص على أن تعكس الجائزة المكانة الدولية التي تحظى بها الكويت، وأن تُدار وفق أعلى معايير الاحترافية، بما يضمن استمرار تأثيرها الإنساني في تعزيز الابتكار الرقمي الداعم للأشخاص ذوي الإعاقة." كما أكد معالي الوزير ضرورة العمل على تعزيز حضور الجائزة عالميًا من خلال توسيع دائرة التوعية بها، واستقطاب مشاركات نوعية من مؤسسات وأفراد لديهم مساهمات تقنية مؤثرة في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيرًا إلى أن الجائزة تشكل منصة دولية رفيعة لإبراز النماذج الملهمة والابتكارات المتميزة التي تسهم في تحسين سبل العيش والاندماج المجتمعي وتسهيل الحياة اليومية لهذه الفئة. وتُعد جائزة اليونسكو للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد للتمكين الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة إحدى أبرز الجوائز الدولية التي تمنحها دولة الكويت بالتعاون مع منظمة اليونسكو، وتهدف إلى مكافأة الجهود الريادية التي تسهم في تعزيز الحلول الرقمية وتطوير أدوات مبتكرة تساعد الأشخاص ذوي الإعاقة على إدارة حياتهم وزيادة استقلاليتهم والمشاركة الكاملة في المجتمع. وتنسجم الأعمال المرشحة للجائزة مع سياسات اليونسكو وتوجهاتها الداعمة لإتاحة المعرفة للجميع، ويختار المدير العام للمنظمة الفائزين بناءً على توصيات هيئة التحكيم الدولية. وفي ختام الاجتماع، ذكر معالي وزير التربية حرصه على أن يكون التعاون بين الكويت واليونسكو نموذجًا يُحتذى في دعم المبادرات الإنسانية، مشيرًا إلى أن الجائزة ليست مجرد تكريم، بل رسالة عالمية تعكس إيمان الكويت بقدرة التكنولوجيا على إحداث تغيير حقيقي في حياة الناس، وبخاصة الأشخاص ذوي الإعاقة، ودعمهم ليكونوا شركاء فاعلين في التنمية والابتكار. جدير بالذكر، أن اليونسكو تولي اهتمامًا خاصًا بالمبادرات التي تسهم في وضع السياسات والتوعية الداعمة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير التعاون الدولي والشراكات، وابتكار الحلول الرقمية وتفعيل البيئات التقنية والموارد الداعمة، بالإضافة إلى بناء القدرات الرقمية وتمكين الأفراد والمنظمات من توظيف التكنولوجيا بشكل فعّال ومستدام. وتعتمد الجائزة مفهومًا واسعًا للحلول الرقمية يشمل مزيجًا من التكنولوجيات الرقمية مثل الهواتف الذكية، والحواسيب، والتلفاز، الراديو، وأنظمة الساتلايت، والشبكات الإلكترونية، والبرامج والتطبيقات، فضلاً عن الموارد الرقمية التي يمكن الوصول إليها عبر هذه التقنيات، بما في ذلك المحتوى الرقمي والبيانات والمعارف التفاعلية. ويبلغ إجمالي قيمة الجائزة 40 ألف دولار أمريكي تُمنح كل سنتين، ويتم توزيعها بالتساوي بين الفائزين من الأفراد والمؤسسات، ويُطلب من المتقدمين تعبئة النماذج المحددة المتاحة باللغتين العربية والفرنسية على الموقع الرسمي لليونسكو، ضمن المواعيد المعتمدة لكل دورة.

انطلاق تحدي القراءة العربي للموسم العاشر في العاصمة التعليمية تحت شعار " من العاصمة تبدأ الحكاية " 

أقامت ثانوية الإسراء للبنات التابعة لمنطقة العاصمة التعليمية صباح اليوم حفل افتتاح مسابقة تحدي القراءة العربي للموسم العاشر، تحت شعار من العاصمة تبدأ الحكاية، برعاية مدير عام الخدمات التعليمية المساندة بوزارة التربية أ. مريم العنزي، حيث يمثل الحدث محطة بارزة في تفعيل مبادرات القراءة الشاملة وتطوير القدرات اللغوية والفكرية للطلاب، بما يعزز مكانة الكويت كمركز معرفي رائد في المنطقة. وخلال الحفل، شدد مراقب التعليم الثانوي بمنطقة العاصمة التعليمية بالتكليف طارق العنزي على أهمية القراءة كركيزة لتنمية الفكر النقدي، وأكد أن المسابقة تتيح للطلاب فرصة لاكتشاف مواهبهم وتطوير مستوى اللغة العربية والإنجليزية في آن واحد، إضافة إلى تعزيز قيم المشاركة والتنافس الشريف بين المشاركين من مختلف المدارس. وأضاف أن رؤية الوزارة هي صناعة جيل قارئ يكتب بفهمه مستقبل الكويت، ويحمل قصصه إلى المحافل العربية والعالمية. كما أكد على أن القراءة هي جسـر إلى المعرفة والتفوق وبناء الهوية الوطنية، وإن هذه المسابقة فرصة لتطوير مهارات اللغة والبحث والتفكير النقدي لدى الطلاب، فالتعاون بين المدرسة والمجتمع المحلي يعزز من نجاح المسيرة التعليمية. من جهتها أكدت بطلة الموسم التاسع، الطالبة غالية العنزي من ثانوية حبيبة الأنصارية للبنات، و المشاركة في حفل الافتتاح، أهمية تواصل الأجيال وتبادل الخبرات في تعزيز القراءة والبحث. وقالت: "القراءة ليست فقط مهارة، بل هي جسر يربط بين قصص الأمس وآفاق المستقبل"، مضيفة أن تحدي القراءة العربي يمنح الطلاب منصة للتعبير عن قدراتهم وتطوير مهاراتهم اللغوية والتفكير النقدي في بيئة تعليمية تشجّع الفضول والمعرفة. كما عبّرت بطلة الموسم التاسع، عن امتنانها لهذه التجربة التي تلهم الأجيال الجديدة وتؤكد قيمة القراءة كقوة محرّكة للمعرفة والتواصل على المستويين المحلي والعربي، وانعكاس الأثر الإيجابي للقراءة في بناء الثقة بالنفس وتطوير مهارات عرض الأفكار أمام جمهور واسع.

خدمات ذوي الإعاقة
About

20

عدد المدارس للحالات الخاصة

About
img

إنجازات ومشاريع إدارة مدارس التربية الخاصة

تأسست مدارس التربية الخاصة في عام 1955, وكانت البداية بمدرسة واحدة وهي معهد النور للمكفوفين، ثم تلتها مدرسة النور ـ بنات. وكان يطلق عليهما في ذلك الوقت اسم: المعاهد الخاصة.

img

تميز طلبة التربية الخاصة

حصلت الطالبة حنين الهاجري من مدرسة النور المشتركة بنات على المركز الاول في مسابقة التحدث والخطابة المقامة في مصر على مستوى الوطن العربي

img

الكمبيوتر في خدمة المكفوفين

قد استطاعت وزارة التربية أن تضع برنامجا للخبرات الدراسية يكاد يكون الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي في مراعاة خصوصية هذه الإعاقة، وكذلك تحديد المنهج

img

لغة الإشارة الوصفية الكويتية للصم

تم وضع قاموسا ضخما احتوى على أكثر من (2000) مفردة إشارية من إشارات الصم الكويتيين , تعود قصة "لغة الإشارة الوصفية الكويتية": إلى أنه من المعروف أن لكل بلد

الأمن السيبراني
About
About

الأمن السيبراني في قطاع التعليم بوزارة التربية

الأمن السيبراني في قطاع التعليم هو حائط الصد الذي يحمي البيئة التعليمية الرقمية من التهديدات المتزايدة التي تستهدف سرقة البيانات، والتلاعب بالمعلومات، وتعطيل الخدمات التعليمية. مع التحول الرقمي المتسارع في قطاع التعليم، أصبح الحفاظ على أمن البيانات والبنية التحتية التكنولوجية أمراً بالغ الأهمية لضمان استمرارية العملية التعليمية وحماية خصوصية الطلاب والموظفين.

icon

الأهداف

وضعت سياسة الاستخدام المقبول لحماية الموظف و(جهة العمل) على حد سواء. حيث ان الاستخدام الغير المناسب لأصول المعلوماتية لجهة العمل قد يعرضها لمخاطر كثيرة بما في ذلك هجمات البرمجيات الخبيثة وغيرها من التهديدات المحتملة المتعلقة بأنظمة وخدمات الشبكات وما يترتب عليها من اثار قانونية.

icon

نطاق العمل

تشمل هذه السياسة جميع الأصول المعلوماتية والتقنية الخاصة بوزارة التربية وتنطبق على جميع العاملين من موظفين ومقاولين واستشاريين وعاملين مؤقتين وغيرهم في وزارة التربية.

img

سياسة الاستخدام المقبول

يجب استخدام معلومات وزارة التربية وموارد المعلومات في اتفاق أخلاقي معتمد [ المزيد ]

img

المخاطر السيبرانية

في عالمنا الرقمي المترابط، أصبحت التهديدات الإلكترونية أكثر تعقيدًا وشيوعًا [ المزيد ]

الاعلانات

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

إحصائيات و أرقام
106817
المعلمين
517722
الطلبة
1231
المدارس
390339
المستخدمين